ملاحظات سريعة حول ممارسة الطب النفسي في سورية في الوقت الحالي:
د. حسان المالح - دمشق - استشاري في الطب النفسي - أستاذ في الجامعة العربية الدولية - العيادة النفسية الاستشارية 2322841
1- ازدياد الطلب على الخدمات النفسية بشكل عام في مختلف الحالات الشديدة أو المتوسطة أو الخفيفة.
2- ازدياد حالات الشدة النفسية الحادة وحالات اضطراب بعد الصدمة.
3- ملاحظة تفكك الأسرة ومرافقة شخص واحد أو عدد أقل من أسرة المريض للمريض مما يؤثر سلبياً على الدعم النفسي للمريض.
4- ازدياد المسؤوليات على المريض وبعضهم صار عليه مسؤوليات مزدوجة بسبب غياب بعض أفراد الأسرة وتغير تكوينها.
5- هبوط عتبة التحمل للمريض ودعمه من قبل ذويه بسبب الأولويات الأخرى التي يواجهونها في حياتهم اليومية.
6- ازدياد المقاربة النفسية الاجتماعية في ممارسة الطبيب النفسي وازدياد تعاونه مع المعالجين النفسيين والاخصائيين الاجتماعيين وغيرهم من المؤسسات الحكومية والأهلية والدينية وغيرها.
7- ازدياد التأكيد في الممارسة العلاجية على العوامل العامة التي تفيد إيجابياً في مواجهة الأزمات والضغوط مثل الفكاهة والدعم الاجتماعي وفعالية الذات وعدد من المفاهيم المعرفية التي تؤكد على الإيجابية.
8- ملاحظة تحسن عام في الوصمة السلبية للأمور النفسية وتراجع هذه الوصمة عند فئات متنوعة.
9- تطورت الخدمات النفسية بشكل عام نحو الأحسن.. مع وجود ملاحظات سلبية عديدة وتحديات تحتاج لجهود إضافية من قبل المؤسسات الصحية والتعليمية والإدارية ..مثل قانون الصحة النفسية وتدريب المعالجين النفسيين وتطوير أساليب التعليم الجامعي وغيرها ..
" من الندوة التي عقدت في دمشق بمناسبة اليوم العالمي للصحة النفسية تحت عنوان واقع الطب النفسي في سورية تحديات وحلول برعاية الرابطة السورية للطب النفسي 10-10-2016"
د. حسان المالح - دمشق - استشاري في الطب النفسي - أستاذ في الجامعة العربية الدولية - العيادة النفسية الاستشارية 2322841
1- ازدياد الطلب على الخدمات النفسية بشكل عام في مختلف الحالات الشديدة أو المتوسطة أو الخفيفة.
2- ازدياد حالات الشدة النفسية الحادة وحالات اضطراب بعد الصدمة.
3- ملاحظة تفكك الأسرة ومرافقة شخص واحد أو عدد أقل من أسرة المريض للمريض مما يؤثر سلبياً على الدعم النفسي للمريض.
4- ازدياد المسؤوليات على المريض وبعضهم صار عليه مسؤوليات مزدوجة بسبب غياب بعض أفراد الأسرة وتغير تكوينها.
5- هبوط عتبة التحمل للمريض ودعمه من قبل ذويه بسبب الأولويات الأخرى التي يواجهونها في حياتهم اليومية.
6- ازدياد المقاربة النفسية الاجتماعية في ممارسة الطبيب النفسي وازدياد تعاونه مع المعالجين النفسيين والاخصائيين الاجتماعيين وغيرهم من المؤسسات الحكومية والأهلية والدينية وغيرها.
7- ازدياد التأكيد في الممارسة العلاجية على العوامل العامة التي تفيد إيجابياً في مواجهة الأزمات والضغوط مثل الفكاهة والدعم الاجتماعي وفعالية الذات وعدد من المفاهيم المعرفية التي تؤكد على الإيجابية.
8- ملاحظة تحسن عام في الوصمة السلبية للأمور النفسية وتراجع هذه الوصمة عند فئات متنوعة.
9- تطورت الخدمات النفسية بشكل عام نحو الأحسن.. مع وجود ملاحظات سلبية عديدة وتحديات تحتاج لجهود إضافية من قبل المؤسسات الصحية والتعليمية والإدارية ..مثل قانون الصحة النفسية وتدريب المعالجين النفسيين وتطوير أساليب التعليم الجامعي وغيرها ..
" من الندوة التي عقدت في دمشق بمناسبة اليوم العالمي للصحة النفسية تحت عنوان واقع الطب النفسي في سورية تحديات وحلول برعاية الرابطة السورية للطب النفسي 10-10-2016"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق